العوامل المساعدة في حدوث سرطان الثدي:
*السن : تزيد احتمال الإصابة كلما زاد سن المرأة.
*التاريخ المرضي الأسري: يزيد احتمال حدوث سرطان الثدي إذا أصيب أحد أقارب المرأة ( أم، أخت، أو بنت) به خاصة قبل انقطاع الطمث.
*السمنة : يمكن أن يزيد احتمال حدوثه اذا زاد وزن المرأة بنسبة 40% عن الوزن المثالي.
العلامات الغير طبيعية:
*ورم في موضع معين.
*تغير في شكل أو حجم الثدي.
*انخفاض أو نتوآت بالجلد.
*تغير في لون الجلد.
*خروج إفرازات خاصة الافرازات الدموية من الحلمة خلال الفحص الذاتي.
العلاج:
ايتم علاج سرطان الثدي - أغلب الأحيان- بعدة طرق في نفس الوقت، فاذا ما تم الاكتشاف المبكر للورم وكان حجمه في حدود 3 سم ، فلا يستلزم العلاج بالتدخل الجراحي باستئصال الثدي ولكن يمكن استئصال الورم ذاته وعلاج باقي الثدي بالأشعة للقضاء على بقية الخلايا التي قد تكون نشطة. أما إذا كان الورم أكبر من ذلك أو كن قد انتشر إلى الغدد الليمفاوية فيضاف العلاج الكيميائي والهرموني إلى سياق العلاج. ومن الأساليب العلاجية لسرطان الثدي:
التدخل الجراحي: يعتمد على حجم الورم ومدى انتشار المرض.
العلاج الإشعاعي: هو علاج موضعي يتم بواسطة استخدام أشعة قوية تقوم بتدمير الخلايا السرطانية لايقاف نشاطها.
العلاج الكيميائي: وهو علاج شامل يعطى بشكل دوري ويتم بتعاطي عقاقير عن طريق الفم لقتل الخلايا السرطانية.
العلاج الهرموني:يعمل هذا الأسلوب العلاجي على منع الخلايا السرطانية من تلقي واستقبال الهرمونات الضروية لنموها وهو يتم عن طريق تعاطي عقاقير تغير عمل الهرمونات أو عن طريق إجراء جراحة لاستئصال الأعضاء المنتجة لهذه الهرمونات مثل المبايض.